الجمعة، 13 مايو 2016

 مناط .. العـزاء !! و الأمـل   
!..للإسلام والعرب والمسلمين والإنسانية..!
!..والمكر الكبار الأخـونجـــي الفارسي الصهيوني..!!!

         المكر الكبار .. يطيح ببعض سذج المسلمين !! ويتصدى له عتاة العرب والمسلمين الصادقين الحازمين .. الواعين المحنكين  !!...
هنا مناط العزاء والأمل للإسلام والعروبة والمسلمين وللإنسانية !!!
 س سؤال !؟! هل تأكد السذج من غبائهم عندما سلمواعقولهم لعواطفهم بعد هذه النتائج الكارثية !!؟ 
وبعد أن ثبت أنهم كانوا شركاء ومصدر دخل آخر لدعاة الفتن والثورات والدمار والإرهاب وداعش !؟
- صحيح قد يكون بعض الدعاة متعلم ويحمل شهادة دكتوراه ويلقي محاضرات أو أعلى من ذلك.. وقد يكون حافظاً للقرآن والأحاديث..
ولكنه ببساطة إما خدع منذ فترة طويلة ووجد نفسه ضالا 
منحرف التفكير ويدافع عن حزب أسسه أعداء الأمة العربية 
والإسلامية بمكر كبار وعناية صهيونية ماسونية فائقة وبأساليب وطرق خبيثة معدة ومدروسة من قبل خبراء نفسانيين وإختصاصيين جهابذة ..في كل مجال وبإعلام مدسوس غشاش محترف موجه لتحقيق غرضهم ..بوضع الأوهام وتصويرها على أنها الحقيقة والواقع.. !! ولازالوا كما تفعل الخنزيرة الصهيونية ..الآن !!نقول قد يكون بعض الدعاة خدعوا أو فتنوا ولازالوا مخدوعين !! ولم تفـدهـم شهاداتهم أو علمهم الذي يظنون.. وأصبحوا أكثر حماسة !! في الدفاع عن مشروع الصهاينة لتفتيت دول العالم العربي والإسلامي !! وبأيدي أبنائها !! ولكن الأكيد أن بعض الدعاة قبض ثمنا أو أعطي له وعدا بمركز أو سلطة أو تحقيق رغبات وهوى .. أو مال .. وبعضهم إستمرأ الخداع والتضليل وأصبح أستاذا في نظر السذج و(معلميه) ويقبض منهم بغباء ومن الصهاينة .. وصحيح أن بعض السذج يعتبر ضحية جهل ومكر كبار .. ولكن في الحقيقة والواقع أنه يعتبر داعم ومصدر دخل آخر لهؤلاء الذين يمثلون ويقومون بدور التضليل والخداع الممنهج بكل تفاني وإخلاص وحماس ..وإتقان!! وشريك أساسي لهم في دمار ليبيا وسوريا والعراق ولبنان واليمن ...!! الفرق بين من يعلم ومن لا يعلم..! واضح ! ولكن الذي يحتاج لوقفة تأمل وتفكير..وإعادة نظر ! أن من لا يعلمون فريقين ! فريق يقاتل العرب والمسلمين وأيضا بإسم الإسلام وتحت راية الإخوان المفسدين أدوات هدم الإسلام بيد الصهاينة ولا ينظر للنتائج على أرض الواقع كما هي! ولكن كما يصورها إعلام الخنزيرة الصهيونية 
الموجه ! ولا يستطيع الوعي والإدراك لأنه مسلوب العقل والتفكير والمقدرة !! أو هكذا أصبح ( ضحية / أصبح مجرم إرهابي وأداة للأعداء دون شعور!! ) .. بل و يظـن  أنه يحسن صنعا !! من  فـرطـ جهله وحماقته ووهمه وسطحية تفكيره وقصر نظره ...أعمى  ! ويعتبر مجرم وخطره قائم !!! لأنه غارق في الأوهام لشحمة إذنيه رغم وجود العلماء الربانيين مصابيح الدجى  بل وكبار علماء الأمة الذين ينبهون ويبصرون ويثبتون بالأدلة والحجج والبراهين من القرآن والسنة ومن الواقع.. نفاذ بصيرتهم ورسوخ علمهم وسلامة عقيدتهم وصدق ايمانهم وعمقه وزهدهم في الحياة .. وجهادهم الحقيقي المخلص بالقول والعمل للدفاع عن الإسلام والمسلمين! وقد حذروا !! قبل.. وأثناء.. وبعد..وقوع المكر والخداع والفتن والمصائب والدمار.. وبينوا جهل وضلال دعاة الغفلة وحماقتهمم وإنحراف تفكيرهم..
جزى الله علماؤنا الربانيين الراسخين في العلم الأجلاء عن العرب والمسلمين خيراً !! صدعوا بالحق مصابيح الدجى حماة الإسلام والعقيدة السلفية النقية الواضحة أهل التوحيد أحفاد الصحابة والتابعين .. بكل شجاعة ضد الباطل واهله المتآمرين الجهلة والضالين ..بكل وسيلة في كل أمر ومكان وزمان ..ونحن معهم على الحق المبين ضد الباطل وأهله المزيفين والضالين والجهلة دعاة الظلام! المتعالمين والخونة والغدارين المتآمرين الماكرين الخبثاء الحاقدين والطامعين الجبناء الواهمين .. ! ودون ذلك فرط القتاد..!! 
يا دولة التوحيد ! موج البحر !! لا قمتي !!! هدأ .

وفريق! أغراه الشيطان !! بالمال والمنصب واستمرأ 
العمل! بوجود الشهرة (الزائفة) والمال وتلبية الرغبات 
والشهوات والهوى !! 
بل وأبدع في التضليل والتمثيل .. ولازال كل يوم يتفنن فيه
ويبدع طالما بقي سذج واهمين غيرعقلانيين ولا واقعيين ..!
عاطفيين لدرجة البلاهة والجنون !!! يستمعون لهم ويصدقونهم وتخفى عليهم الاعيبهم وحيلهم ! ومن يتفحص حال بعض من ينشطون ويـتبكبكون في بعض المساجد والقنوات .. وثرائهم السريع وإختلاف أمورهم واحوالهم يدرك حقيقة دورهم المشبوه الخسيس والخبيث !! وأحيانا لا يحتاج الأمر لذكاء خارق ليكتشف مهنتهم ولكن يحتاج لبعض التركيزعلى أقوالهم وتناقض ذلك مع أحوالهم وأفعالهم .. وخاصة عندما نعرف فحش ثرائهم ودعوتهم الفقراء للتبرع لـ..للبوسنة .... للصومال ... لفلسطين !! لا يغلبون عادة في اختيار محاضراتهم أو دعاويهم .. وخاصة فلسطين التي استغلوها مع زمرتهم الأخونجية عصابات حماس أسوأ إستغلال !!! وكانت الاوزة التي تبيض لهم ذهبا كلما احتاجوا  .. ولا تسألوا لماذا لم تحرر فلسطين حتى الآن !!؟! فحتى أن بعضهم وأقصد به من يسمي نفسه داعية في أتون خوض وطنه وتصديه لحربين في وقت واحد من الشمال والجنوب! يدعو!!! لتحرير فلسطين ولا يدعو لجنود وطنه في حربهم!!هل بلغت السذاجة في البعض ليستمع له وفي هذه الظروف !!؟
للأسف نعم !! يجد بعض المغفلين والسذج الأغبياء بقوة ... مصدر رزقه ! وهو يقبض من جهتين ! محاربي وطنه! لخدمتهم في تشتيت جهود جيش وقوات أبناء وطنه! وإشغالهم عن الحرب!!ومن عمله الأساسي مع الأخونجية والماسون والصهاينة ..!!
من يتمتع بعقل سوي وليس شرطا أن يكون ذكيا ..! ويستطيع التحكم في عواطفه ..!سيكتشف مدى خبثهم وإتقانهم اللعبة والنجاح المزدوج فيها.. 
شهرة..مال من السذج .. مال من الأعداء .. !!
وكل ذلك بعباءة الإسلام كما يفعل! دائما عصابة الأخونجية ودعاتهم و دواعشهم!!  وبعمامته كما يفعل النظام المجوسيالمجرم الواهم وميليشياته الفارسية بالسذج الذين صدقوا أنهم شيعة النبي صلى الله عليه وسلم وآل بيته من دون العرب !?!! وأنهم حماة الإسلام ..!! ( حتى وهم يفجرون بالحرم لم يسشعروا من قوة الوهم والسحر والمكر بجرمهم !!) وهم ألد أعداء الإسلام مع عصابة الاخونجية والصهاينة .. أمكر من مكر بأمة محمد صلى الله عليه وسلم ..لو فكربعض المخدوعين من السذج في ايران .. وبحثوا عن حقيقة هدفهم من جرائمهم ضد المسلمين والعرب .. ودققوا في حقيقة أنهم أقرب للنبي محمد صلى الله عليه وسلم .. من العرب !!! أهلهوأنهم أولى بآل بيته منهم ..! لإكتشفوا سخف مكر النظام الدجال ومعمميه وحيلتهم لينهبون أموال البسطاء ... ويشغلونهم عن التفكير في حاجياتهم البسيطة وحقوقهم والحياة .. أو الانتباه لحقيقة الغرض من حروبهم .. بزيادة الخطب والتآليف والتلفيق والكذب والروايات والقصص وبالطقوس الخرافية .. فيلقون بهم في المغامرات والمهالك .. (طمعا في تحقيقهم بجرائمهم التي أزكمت الأنوف وتقشعر لها الأبدان وعنصريتهم النتنة البغيضة أي نصر ... احتلال ارض .. تدميرالإسلام .. سب رموزه .. خلق العدواة بين الشعوب العربية أوالاسلامية .. أو تأجيجها واستمرارها خدمة لأعداء الاسلام  ) وينفذون السذج مستسلمين بلا تفكير في السؤال الطبيعي( !!!
من أجل ماذا !! ولما هم من يقوم بذلك !! دونا عن العالمين وخاصة العرب والمسلمين ..!!؟؟؟ .
ثم أن الثأر حصل قبل 1400 عام!!!؟! لا ناقة للأحياء الآن فيه ولاجمل !!!؟ لكشفوا مدى سذاجتهم ..! وقوة المكر الكبار لدجال طهران ومشعوذيه المعممين !
وكذلك بعض دعاة الغفلة وسذجهم الإخونجية الغارقين في الخيانة والغدر والمؤامرة ضد الإسلام بلا وعي .. وبكل همة وعزيمة واجتهاد منافحين عن وهمهم أو قل ما أوهموهم به الماكرين ! وصدقته عقولهم السطحية الساذجة المغيبة حتى عن حقيقة ما يفعلون ..! ومردوده على الإسلام أو إن شئت للصهاينة وكل طامع أو عدو للعرب والمسلمين !!؟! والمصيبة أن بعضهم يعتقد أن عمله جهاد وأنهم مجاهدين !!!؟؟؟!هذا هو المكر الكبار!!!!!